THE 5-SECOND TRICK FOR الفنون التشكيلية

The 5-Second Trick For الفنون التشكيلية

The 5-Second Trick For الفنون التشكيلية

Blog Article



تتعدد المجالات التي يدخل فيها الفنون التشكيلية ما بين النحت والرسم التصويري، وهما اللذان يُعبران عن الواقع والمشاعر التي يحملها هذا النوع من الفنون، الذي يُجسد اللوحات في شكلها المصور، باستخدام العديد من الأدوات الفنية الجميلة التي تعمل على تصوير الأحداث التي يتخيلها الفنان لتخرج من عقلة واضحة وجلية إلى الجميع، إذ أن الرسم من أكثر المجالات التي تتعلق بالفن التشكيلي.

فالمدرسة الواقعية ركزت على الاتجاه الموضوعي، وجعلت المنطق الموضوعي أكثر أهمية من الذات فصور الرسام الحياة اليومية بصدق وأمانة، دون أن يدخل ذاته في الموضوع، بل يتجرد الرسام عن الموضوع في نقلة كما ينبغي أن يكون، أنه يعالج مشاكل المجتمع من خلال حياته اليومية، أنه يبشر بالحلول.

يرجع تاريخ الفنون التشكلية إلى العصور القديمة وتحديدًا في عصر الفراعنة، إذ أنهم نجحوا في تجسيد الحروب والأزمات السياسية والحياة الاجتماعية والاقتصادية والدينية من خلال النحت على الجدران، فضلاً عن نقل تلك الحياة إلى العهود القادمة والحافظ عليها من عبث المؤرخين أو التلاعب في الحقائق وتزييفها.

المدرسة الرمزية: هي تلك المدرسة التي تعتمد على تجسيد الطبيعة كما هي بألوانها المختلفة، ممثلة في ذلك الواقع.

انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية

تُعد الفنون التشكلية من أنماط الفنون الحديثة التي تجسد الحالة الشعورية للإنسان، فنجد هذا الفن يُعرف بأنه تجسيد لمشاعر الإنسان بحيث يُجسد الشخص الجمال والمتعة البصرية له وللآخرين، عن طريق استخدام الألوان والمساحات والخطوط التي تتمثل في فن الرسم والنحت والتصوير، من أجل الخروج بأشكال جمالية وحسية تُخاطب العقل والوجدان.

وعن الجهود المبذولة يقول يوسف عيدابي: هناك جهود من الجهات المختصة للتوثيق ولكن نحتاج للخبرات والأجهزة والمعدات، وتدريب الأشخاص أولاً ونهيئ أماكن وبرامج ونجهز لعمل جماعي ومستمر وطويل ويومي وإشراك المتخصصين في تلك الشؤون، وتكون هناك مراكز محلية لعمل التدوين ويستفيد منه العموم، الجهود موجودة ولكن ينقصهم الكادر والمكان والتوعية الكافية، ودور الصحف والجرائد كبير في توثيق المعارض الفنية الكبيرة والإنجازات الإنسانية لأنها تكون موثقة وتبقى على شبكات التواصل الاجتماعي من خلال الصحيفة.

أوقد المعرض السنوي منذ انطلاقته الأولى في مطلع الثمانينيات، شعلة الفن والإبداع، ليغدو بمنزلة صورة لتدفق المشهد الفني النابض بالحياة في دولة الإمارات، فقد برز المعرض السنوي كلاعب أساسي ومفصلي في المشهدَين الثقافي والإبداعي، ونجح في ترسيخ مكانته كإحدى أبرز التظاهرات الفنية الأقدم في الدولة. يُعَدّ المعرض السنوي شاهداً أساسيّاً على انبثاق وتطور الحركة الفنية، فهو يكشف عن نواحٍ مهمة في المشهدَين الفني والتاريخي للإمارات، وقد أثبت قدرته على دعم وإبراز المواهب، وإلقاء الضوء على الأعمال الفنية المتميزة المحلية والعالمية، وإلهام الأجيال القادمة من الفنانين. وهو يكمل مسيرته الريادية في رعاية الإبداع وإنمائه برعاية ودعم سخي من سمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، حاكم الشارقة. واليوم نعود بالذاكرة في لمحة عن الاثنين وأربعين عاماً الماضية لإقامة وتنظيم المعرض السنوي لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية .

فضلاً عن فن الجرافيك، والهندسة المعمارية، والفن المعاصر الذي يجمع بين التركيب وفن الأداء ويستخدم الوسائط المتعددة والفن المفاهيمي، إذ يهتم هذا النوع من الفنون بتجسيد الحيوانات والأشكال في البورتريهات وعلى الجدران، فهو هذا الفن البصري عالي التقنية الذي يجمع ما بين الرسوم المطبوعة، ونحت الجليد، وللتعرف على تفاصيل أكثر عن هذا النوع من الفنون التشكلية تصحبكم موسوعة في جولة في هذا المقال، فتابعونا.

فنون مرئية/ بصرية:مجموعة الفنون التي تهتم اساساً بإنتاج اعمال فنية تحتاج لتذوقها إلى الرؤية البصرية المحسوسة على اختلاف الوسائط المُستخدمة قي إنتاجها.

ثم يأتي دور المراسم حيث وعت الجهات المعنية بالفنون التشكيلية في الدولة أهمية المراسم في تكوين جيل فني يمارس الفنون التشكيلية على أسس علمية وسليمة، كما يطلع على الأساليب والتقنيات المختلفة، كما يتم في هذه المراسم وأثناء الدورات الفنية شاهد المزيد المختلفة تبادل الآراء والمعرفة لاكتساب المزيد من الخبرات . فهناك مرسم جمعية الإمارات للفنون التشكيلية وفرعها في رأس الخيمة، مراسم دائرة الثقافة والإعلام في المنطقة الشرقية من خلال المراكز الثقافية هناك، مرسم المجمع الثقافي في أبوظبي، مرسم وزارة الشباب والرياضة الذي كان يشرف عليه الفنان حسن شريف وأفرز العديد من الفنانين الذين أصبحوا من المميزين في هذا المجال، ثم مرسم المريجة الذي ضم العديد من الأدباء والشعراء، إضافة للفنانين التشكيليين .

ويرجع الفضل في اكتشاف الألوان الزيتية إلى الأخويين الهولنديين (هيوبرت وجان فان ايك)..

تتمثل هذه الخدمة في توفير قاعات متعددة الأغراض وغرف دراسية

وأضاف على سبيل المثال عملت الفنانة فاطمة لوتاه منذ فترة لوحات في أميركا لكن لم توثق من جهات رسمية، كما أن في بعض الأحيان نبحث عن صور أحد الفنانين القدامى فلا نجدها على محرك البحث، علينا أن نحترم المبدع ونعطيه مكانته، الموضوع متشعب ولكن مهم ويلزم أن نوليه اهتماماً يحقق إضافة في الفنون في الإمارات، كما أنه في الإمارات كل ما نبحث في مجال نجدهم مبادرين ومتفوقين وناجحين، وهناك الكثير من المشاركات الدولية التي تبرز اسم الدولة وتستقبلهم الدول الأخرى لمكانتهم ولفنهم الراقي.

Report this page